Photography Experiment

I just got my film scanned, I bought a camera last July from Cambridge UK; it is a lovely Olympus PEN-EE 1961-make. It has a fixed lens and works without a battery depending on lenses surround the main lens -as a light meter- and it is a half frame camera [takes 35mm films but exposes on 24mm area]. I tried ILFORD with 400 ISO as a first test and took F4 as a constant aperature to test the light sensors. here appears a photo showing how the photos are exposed to the film, the photos here showing it is 25, while it is actually the 55th photo [it affords 74 photos]. follows an example of some of the photos' quality.
































منمنمات حوارية؟

أدَوّر، أدَوّر
وين المفتاح؟
تأخرت
ما شفت مفتاح سيارتي؟
كان هني
إقري و الضحى
تحت الفراش؟
على الطاولة؟

في يدك

-

لا تقولي ذلك، الأجدر أن تبيني في البداية أنك لا تقصدين
صمت
صمت صمت
يمكن
صمت صمت
صمت
ستجدين هذا المستحضر في الجمعية
صمت
اتصلي عليها أولاً
نعم نعم
نعم
ان شاء الله
ان شاء الله
ان شاء الله

-

أقرأ
أعيد قراءة فقرة
أسرح
يشتغل المكيّف
أكمل القراءة
أنتهي
المُكيّف ساكن

-

أصوّر عمارة في حولّي، فيخرج من الحلّاق، و يعبر الشارع ليسألني: أهذه عمارتكم؟ أهي معروضة للبيع؟ أجيب مبتعدة: لا، أنا أصوّر فقط، فينادي: انتبهي للسيارات

أصوّر عمارة أخرى فيستأذنني آخر و يقول: أنت مصورة؟ أقول: نعم، يقول: لديّ مشروع أريد تصويره بالفيديو، أجيب مبتسمة: لا أستطيع، يرد: أتعرفين أحدا يستطيع؟ أجيب: لا، لا أعرف أحداً

-

أين أنت؟
في طريقي إلى البيت
في أي شارع؟
شارع المطار
المطار! لماذا المطار
أنا في شارع المطار، لست في المطار
هل الطريق مزدحم؟
لا
هل معك أحد؟
لا، سأصل الآن، هناك دورية بجانبي يجب ألا أتحدث
أقفل المكالمة، أغير وضعه للصامت
لا توجد دورية

خلينا في كان يا ما كان

ذهبتُ إليها بائسةً أشكو كرهي للأغاني. أقول لها أن صوت مكيّف الهواء صار يؤثر فيّ أكثر. أعطيها جهاز الأغاني كي تحوله شيئا آخر لا أعهده، لا أريد أن أسمع أغنية سمعتها في تاريخ سابق، لا أريد، لا أريد، صارت تؤذيني

فأسمعتني هذه، و قالت أنها ستعالجني، كانت مهتمة جدا لشكواي فهي تظن أن كره الأغاني ظلم بحق النفس، و حرمان و ضيق. إن هذه الأغنية حالة حاجة إلى الأساطير و القصص، الحاجة إلى من يحكي من غير عبرة و لا برهان أو سبب، يروي و كفى

المذكرة السادسة

تحت الفوانيس المُشِعّة كالنجوم
السور يبرق مثل خط النار. يا ليل الهموم
ستذوب في حدق العيون الساهرات مع النجوم
الحاملات الماء في جراتهن، و في الشفاه
ظمأ الصيام؛
غداً "التتار" سيدخلون مدينتي. أين الرجال؟
عطري سأنضحه على قدم تسير إلى القتال
و ضفيرتي السوداء أغزلها حبال
لسفينة في الليل تبحر بالرجال
هبّي شمال
يا انت يا ريحَ البحار
هُبّي شمال
"للقصر" حيث رجالنا الأبطال. يا وهج
الرمال
يا نار صحراء الجنوب
و أنا وراء السور أسمعها. فأشعر باللهيب
و النار في رأسي تعربد. أين تجار الحروب؟
أين الذين يشوهون الأرض بالدم و الدخان؟
أين الملوك و أين عنتر يا جبال
الكل فان
إلا الحقيقة و الرجولة يا بلادي. و الزمان
أبدا يدور
و المجد و التاريخ للشمس السخية و البدور
و إلى الخنادق يا حِراء
يا خندق الأبطال في الماضي القديم
"الشمري" على الجواد
و القصر تحت الفجر يبرق مثل فجر من رمال
أقوى من الإعصار يا وطن الرجال
و على الجزيرة
بطلٌ أقلّته سَبوحٌ فالعباب
واحات أعناب تظلله. و تبرق من بعيد
سُفُنُ الرجال القادمين من المدينة
جاءوا إذن فالويل للمتلصصين القابعين
تحت الجدار و من وراء القصر و المتسللين
هاهم رجال مدينتي جاءوا على متن العباب
صوت المجاديف الطويلة مثل السنة تقول؛
لا شيء غير الحق. و الأفعى تموت
في البر أو في البحر. و السم الزعاف
كأس الذين بنوا المعابد و القصور على الدماء
جاءوا إذن. فحفيف أشرعة السفائن مثل
أجنحة العقاب
فوق العُباب
الفجر تحمله السفين. فيا شمال
هُبّي سرعا. فالغزاة
ملأوا الصحارى و الوهاد
مثل الجراد
و الفجر أقوى من كهوفهم العميقة. و الحياة
و المجدُ. للإنسان. فاصدح يا هزار
هُزِم التتار
رجل البحار على سفينته و في يده منار
من نور عينيه يُضاء كما النهار
خاض المعارك بالمعاول و الفؤوس و بالحجار
و المجد للإيمان في صدر الرجال
لسفينةٍ رجعت كأن شراعها العالي هلال
و السور تحت الشمس يبرق كالسوار
في جيد حسناء يباركها النهار
مات التتار
يا إخوتي الأبطال قد مات التتار
و البدر يشرق في سواحلنا كلؤلؤة كبيرة
كرسالة بيضاء تحملها النجوم
لعيون موتانا على تلك المفاوز و التخوم

مذكرات بحّار ١٩٦٢ للشاعر محمد الفايز ١٩٣٨-١٩٩١

بحاري الحبيب، قرأت مذكرتك هذه منذ أسابيع، أيام كنا صيام، فلم أستطع رداً، و ما أدركت لك قولا غير صلاة العيون على المدى الضوئي. هبّي شمال! و أراقب الحظرات تتتابع أمام عينَيّ. هبّي شمال! و يرحل الحدّاقة بينها في هدوء.. و خيط الميدار الذي شار بين عصيها يرنو لخط الأفق و يجمع حوله القصيع من وقت لآخر. أتقصد بالسور الحظرة؟ أم هي القصر، و السور هو الأفق؟ يالسذاجة الرموز

أيُّ نارٍ بحاري و نحن في أرض الماء؟ فلا ند لأرضي سوى الرمل و السماء. و نحن بين أنداد الطبيعة نتوازى، تُعَمّرنا الرمال فتهدمنا السماء و يغنينا البحر فتُشقينا الرياح، فهذا يغلب ذاك حتى إذا اختلّت موازين الأسماء و تداخلت المعاني فهمنا أن ما الأفق المهيب حولنا إلا خطاً من نور يعيد تسمية الأشياء فتصير السماء بحراً لتقترب منا أكثر و يصير البحر رملاً ليثبت أقدامنا ثم يحتال الرمل ريحا ليقتلعنا، كخطوط التاريخ تتغير فيها الأسماء لنظن اختلافها، و لكنها مجرد حاجة لتحريك ساكن أياً كان السبب.

بحاري أنت تعلم و هم لا يعلمون، أنت تعلم أننا جميعا آخرون


خالي سليمان

نزلت من العتبة القديمة و فتحت باب بيت كيفان الألمنيوم و اذا بخالي سليمان أتى يزور أخته، رفع رأسه يشوفني و يعايد ثم نزل رأسه إليّ عندما اقتربت لتقبيله، لم أكن متهيئة لتقبيل رأسه، ثم إن غترته بيضاء لم أرِدها تتأثر بلون الحمرة و لكن لسرعة الموقف قبّلت عقاله عن اليمين و اليسار كتقبيلي الخدين

نظرات السلام و كلمات التهنئة و الشك فيما إذا كنت أصافح أم لا، أمد يدي أحيانا و أحيانا أنا التي أشك، فهناك المجيز و هناك المحرم و هناك وسواسي المرض، و هي تارةٌ تنهرني

-لا تصافحين! إنتي تصافحين بعدين إيي الريّال عندي و يمد إيده و أنا ما أحب أصافح!

ثم تسألني تارة

-فلونزا الخنازير تصير إذا سلّمت على مريض و الا من كثر التسلّم؟
-لا هذا و لا ذاك


أمر على البيوت من النزهة إلى كيفان و منها إلى الشامية و غيرها. كل البيوت تغيرت إما من الداخل أو من الخارج أو العنوان نفسه تغير، إلا بيت خالي سليمان أصعد درجات المدخل فأنزل سنوات العمر. أقبّل الحريم و الأطفال و أصافح بالعين أو اليد الرجال و أجلس في الصالة نفسها و كأن الأطفال مازالوا أولائك الأطفال و تقدم إلي الخادمة صينية البيذان و الفيمتو فأتناول الفيمتو و أتمنى البيذان. ثم يسألوني

-صرتي أي صف؟
-رابعة ابتدائي
-ماشاءالله عيل السنة الياية متوسطة، عاد أنا راح أدرّس رياضيات في مدرستكم
و أبتسم و أسكت و أنا أفكر بمنظار النجوم الذي أود شراءه من نحن و الأطفال
ثم بصندلي الجديد
ثم بقطرة الفيمتو التي لطخت الأريكة المشجرة


عصرية العيد طويلة كثيفة كالشاي يمغطها صوت الكمان العالي من الحلقة الأخيرة. كل منا تلبس دراعة اختارتها من كَبَت الجدة و يسألني

-انتي حزينة؟
-لا عادية، ليش؟
-السنة اللي طافت كنتي لابسة بلوزة حمرة منقطة، و هالعيد لابسة أسود
فتداعت عليه البنات كيف تذكر و كيف قارن و كيف أوّل تأويله هذا مصطحبين التعجب بعبارة ما شاء الله


ثم يتحول الاهتمام و التعجب و التركيز و الاستهجان إلى الشاشة حيث المسلسل يكمل من جديد بعد الفاصل الإعلاني

a child's focal

hold on
freeze
like a mannequin in a shop
don't breath
don't roll your eyes
don't blink

your skin is plastic
your hair is nylon

your ears upend
listening to your heartbeats

people are passing by
yet you cannot see them
you loose focus
movement prevails
trying to penetrate
inward and outward

still skin

still skin

still skin

and when your muscles have stiffen
and when no one is around
you go and hide yourself
between arrays of similar cloths

انتهى

انتهى
و أبدأ
انتهى
و أبدأ
و ما عدتُ أدور
قوى العنف اعترتني
قتلتني
فطرتني
عندما كان الدوران هوسي
و انتهى
و أؤمن بالأنا الآن
أرحل و أرتحل و أترحل و أتراحل
و أبدأ
و أبداً لن أدور
لن أموت
لن أعيش
صَدَقَ العدم
صَدَقَ الجِلْد
صَدَقَ كل شيء عظيم

forming platforms

There was a wonderful lecture I attended during CONNECTdeleuze conference at Cologne University last month by Luciana Parisi entitled "Abstract Spatium: Deleuze and Whitehead via Algorithmic Architecture" in which she referred to algorithmic art and architecture to be a valid example on the relation between both philosophers in their search to the pre-individual virtualities or eternal objects because they enfold incomputable reality.

"....this reality can be experienced as the recording of a sensation, in Deleuze's terms, or, according to Whitehead, as a conceptual prehension: the feeling of having a feeling."

this approach to architecture has been always an intrigue to me for it works very structurally, and morphs fluently yet I never understood its relation to humans or its social value. Algorithmic approach to architecture -as I see it- is more of a representation than a collective creation. It represents continuity, affordability and the ever existing relation between parts and whole which are all descriptions of reality -just like the Cartesian basic representation of reality through the coordinate system-, yet it does not refer to an initial state or initiation as a form conception of space_which is more relevant to human existence and re-existence.

Thus can parametric space be seen as the weather of architectural forms? and are algorithmic calculations set to create 'platforms' rather than 'forms' in space? Because if so, I really do think that binary (finite) computations should overlap at the algorithmic (infinite) computations so that we can create a full perspective of architectural perceptions and experiences.

this experiment would lead us to a temporal-periodical occurrence of form, because form here is no longer directly related to an invisible infinite space -static and eternal like pyramids of Egypt built on the desert?- but rather anchored to another layer of visible infinity. So the architectural creation in such sense is expressed alertly, alien, veiled or under disguise so that each character stores a desire to reappear.

newsfeed.kosmograd.com

دعاء

أستغرب من الذين يرسلون إليّ بالبريد أدعية لله، فما شعوري و أنا أستقبل من شخص دعاءه لله؟ و لماذا؟ ثم إنها تكررت و توالت و انتشرت حتى تشابه دعاء الناس إلى الله (و إلى و على الناس) و صار الدعاء يُرسَل إلى الجميع فأتساءل إن كان يريد المُرسِل الاتفاق على الدعاء المثالي قبل إرساله إلى الله في النهاية

ثم تذكرت أدعيتي إلى الله، و كيف أنها اختلفت كثيرا عمّا كانت عليه في السابق فقد كانت أدعيتي تتمثل بالآتي؛

اللهم حبب قلوب العلماء بي
اللهم غيّر لنا و لا تغيّر علينا
اللهم ثبّتني على طاعتك
اللهم احلل عقدة من لساني ليفقهوا قولي
اللهم لا تكلّف علينا ما لا طاقة لنا به
اللهم لا تكِلني إلى نفسي طرفة عين

ثم إنه صار كذلك حينا من الزمن؛
اللهم غيّر لي و غيّر علي و لا تثبّتني على حال
اللهم ارزقني قوة في قلبي و روحي و جسدي
اللهم لا تحرمني من بصري و سمعي و يداي و جميع أعضاء جسدي
اللهم هب لي من لدنك حكمة
اللهم لا تمنع عقلي عن التفكّر و اجعل الشك زوجا لإيماني

أما دعائي اليوم- و إني أكتب أدعيتي هنا لأن التدوين هنا إرسال إلى فضاء، فهو ليس إلى أحد.. و إني لفي حياء شديد من كتابتها و لكن أرفقها مثالا للتوضيح- فأرى لساني به يرتجل على هذا النحو؛
اللهم فقّهني بالمسافات كما فقّهتني بالمساحات
اللهم علّمني معاني الصبر، و لا تطله عليّ بلاءً
اللهم لا تحرمني سحر أيامك، و لا تحرمني نعمة الخيال و الحلم
اللهم صِلني، و وازِني و لا تقطعني

لا أعتقد أن أحدا غيري يريد الدعاء بهذه الأدعية، فهي خاصة تعكس أموري و أحوالي صغارها و كبارها و ترسم علاقتي بالكون و الله. و إني صرت مع الزمن و في الدعاء الجماعي أحذر من قول آمين لكل ما يُسأل من الله، فلماذا يرسل الناس أدعية جاهزة للناس فتحجر المعاني بقالب النشر لغرض الإصلاح. الدعاء هو من أكثر العلاقات حساسية، فليس لأحد دخل في علاقتي و أسئلتي و مناجاتي لخالقي أو لما أؤمن به و لا أراه. لا أرى معنى لإصلاح علاقة عبد بربه و هل هناك إصلاح للأحوال الجوية مثلا؟ فهي علاقة نهرية منذ الولادة حتى الممات، لا تحتمل مسافة (قرب و بُعد) و لا كمية و إنما التدفق و الموازاة و النحت و الترسيب و التعارض و التلاقي و السرعة و البطء و الفيض و الجفاف